لبيك يا
عليّ ................لبّيكَ يا حسين ....................لبَّيك
يا مهدي
الحمد لله الذي شَرَّفَ هذه العائلة ، فأصبح القتل لنا عادة
وكرامتنا من الله الشهادة ، رَبَّنا تَقَبَّلْ مِنّا هذا القربان
الثاني لولاية أمير المؤمنين وعلى خُطى الشهيدين الصدرين بأحسن
القبول ، ونقول لأعداء الإسلام والإنسانية والوطن بأنكم قد
تستطيعون قتلنا ولكنكم لا تستطيعون هزيمتنا ، ونستطيع مقاومة غزو
جيوشكم الظلامية ولكنكم لا تستطيعون مقارعة فكرنا الذي يتناغم مع
الفطرة الإنسانية ويرتقي بها ، وسنبقى نهتف حتى ظهور العدل المنتظر
هَيْهات منا الذِلَّة .
نسخة منه إلى :
ـ مركز الصدرين لحوار الحضارات والأديان
ـ مركز الصدرين للتقريب بين المذاهب الإسلامية
ـ مركز الصدرين للدراسات السياسية
ـ مركز الصدرين للفكر الإستراتيجي
ـ الحفظ مع الأوليات
![](http://webstats.web.rcn.net/cgi-bin/Count.cgi?df=10000000+25)