[[362]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 264. مسألة 867.
[[363]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 59.
[[364]] نفس المصدر: ص 60.
[[365]] البحار للمجلسي: ج 90. ص 131. حديث 1.
[[366]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 265. مسألة 869.
[[367]] انظر نفس المصدر والصفحة.
[[368]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 269. مسألة 879.
[[369]] انظر المصدر السابق: ص 268. مسألة 875.
[[370]] الوافي للفيض الكاشاني: م 2 ج 5. باب ما يقال في القنوت. ص113.
[[371]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 56.
[[372]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 269. مسألة 277.
[[373]] وهي قوله تعالى: ]شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ
وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلا هُوَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ [. [سورة آل عمران: الآية18].
[[374]] وهي قوله تعالى: ]قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ
مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ
وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.
تُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَتُخْرِجُ
الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ
تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ[. [سورة آل عمران: آية26 ـ 27]. ويمكن الإقتصار على الآية
الأولى منهما.
[[375]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 80 ـ مفاتيح الجنان للقمي: ص 13.
[[376]] الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص 81.
[[377]] مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي: ص 260.
[[378]] نفس المصدر والصفحة.
[[379]] مصباح المتهجد للطوسي: ص 36. ط حجري.
[[380]] انظر مفاتيح الجنان: أعمال شهر شعبان العامة. ص 156.
[[381]] المصباح للكفعمي: الفصل السادس عشر. ص 87.
[[382]] مفاتيح الجنان للقمي: ص 62 نقلاً عن مصباح المتهجد للطوسي.
[[383]] مفاتيح الجنان للقمي: ص 179.
[[384]] مفاتيح الجنان للقمي: ص 133.
[[385]] البحار للمجلسي: ج 2. ص 63. حديث 11. و ج 98. ص 413. حديث 1.
[[386]] مفاتيح الجنان للقمي: ص 66.
[[387]] نفس المصدر: ص 67.
[[388]] نفس المصدر: ص 67 ـ 68.
[[389]] نفس المصدر: ص 71 ـ المصباح للكفعمي: الفصل الخامس عشر. ص 82.
[[390]] مفاتيح الجنان للقمي: ص 15.
[[391]] نفس المصدر والصفحة.
[[392]] نفس المصدر والصفحة.
[[393]] نفس المصدر والصفحة.
[[394]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص73 ـ المصباح للكفعمي: الفصل الرابع عشر. ص 66.
[[395]] مصباح المتهجد للطوسي: ص 106. ط حجري ـ مفاتيح الجنان للقمي: ص 111.
[[396]] مفاتيح الجنان للشيخ عباس القمي: ص 112.
[[397]] نفس المصدر: ص113.
[[398]] مصباح المتهجد للطوسي: ص 70. ط حجري ـ مفتاح الفلاح للبهائي: ص 240 ـ
مفاتيح الجنان: ص 114.
[[399]] مصباح المتهجد للطوسي ص146.ط حجري .
[[400]] نفس المصدر: ص 147.
[[401]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 88.
[[402]] نفس المصدر: ص 110.
[[403]] سورة الماعون: آية5.
[[404]] انظر نحوه في ثواب الأعمال للصدوق: ص 44.
[[405]] سورة المدثر: آية42.
[[406]] انظر نحوه في الوسائل: ج 2 م 4. الباب 2 من أبواب النية. حديث 2 و3.
[[407]] تحف العقول للحراني: ص 42 ـ منهاج البراعة للخوئي: ج 2. ص 105.
[[408]] الأدران: جمع درن وهو الوسخ وقيل التلطخ به. [أقرب الموارد: م 1. ص 331.
مادة دَرَنَ].
[[409]] الوسائل: ج 2. م 3. الباب 17 من أبواب أعداد الفرائض. حديث12.
[[410]] جامع السعادات: ج 1. ص 56.
[[411]] الوافي للفيض الكاشاني: م 1 ج3. باب التسليم ورده. ص 108. حديث 1.
[[412]] الوسائل: ج 1 م 1. الباب6 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 3 ـ مصباح
الشريعة: ص 5 ـ منية المريد للشهيد الثاني: ص 43 ـ جامع السعادات: ج 3. ص 118.
[[413]] الوسائل: ج 1 م 1. الباب 5 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 10 ـ منية المريد
للشهيد الثاني: ص 42 ـ جامع السعادات: ج 3. ص 112.
[[414]] ماوراء الفقه للمؤلف: ج 3 ق 1. ص 195.
[[415]] سورة الحشر: آية23.
[[416]] أي إنه واجب في نفسه فإذا جاز في المحل [الصلاة مثلاً] وجب فعله لعدم
المانع.
[[417]] الوافي للفيض: م 1 ج 3. باب التسليم على أهل الملل. حديث 1. ص 109.
[[418]] علل الشرائع للصدوق: ج 2. باب 385. حديث 4. ص 578 ـ مشكاة الأنوار. الفصل 6
من الباب الأول. ص29.
[[419]] سورة الأحزاب: آية56.
[[420]] سورة السجدة: الآية15. وفصلت: الآية37. والنجم: آية62. والعلق: آية19.
[[421]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 234. مسألة 769.
[[422]] سورة الإنسان: آية26.
[[423]] سورة آل عمران: آية113.
[[424]] سورة النمل: آية25.
[[425]] الوسائل: ج 2 م 4. الباب 47 من أبواب قراءة القرآن. حديث 1.
[[426]] الوسائل: ج 2 م 4. الباب3 من أبواب قراءة القرآن. حديث 2 و 8.
[[427]] اللثغ: تحول اللسان من السين إلى الثاء, أو من الراء إلى الغين, أو اللام
أو الباء, أو من حرف إلى حرف. وقيل لا يتم رفع اللسان في الكلام، وفيه ثقل. [أقرب
الموارد: م 2. ص 1128. مادة لثغ]. ونحوه كالفأفأة [أي أن يكرر الحرف أثناء الكلام]
والحبسة اللسانية [أي التوقف عن الكلام وعدم استطاعة الإستمرار لوقت معين].
[[428]] راجع شرائط انعقاد الجماعة وشرائط إمام الجماعة في منهج الصالحين للمؤلف: ج
1. ص 351 و 356.
[[429]] سورة البقرة: آية124.
[[430]] الميزان للطباطبائي: ج 1. ص 276 نقلاً عن الكافي للكليني.
وفي الكافي ج1 ص175 بإسناده عن زيد الشحام قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام
يقول : إن الله تبارك وتعالى اتخذ إبراهيم عبداً قبل أن يتخذه نبياً, وإن الله
اتخذه نبياً قبل أن يتخذه رسولاً, وإن الله اتخذه رسولاً قبل أن يتخذه خليلاً ,وإن
الله اتخذه خليلاً قبل أن يجعله إماماً ، فلما جمع له الأشياء قال : " إني جاعلك
للناس إماماً " قال : فمن عظمها في عين إبراهيم قال : " ومن ذريتي ، قال : لا ينال
عهدي الظالمين " قال : لا يكون السفيه إمام التقيّ .
[[431]] سورة هود: آية88.
[[432]] سورة الإسراء: آية71.
[[433]] سورة الفرقان: آية74.
[[434]] سورة القصص: آية41.
[1] في الطبعة ب توجد عبارة [ويمكن] بدل [غير أنه يمكن].
[[436]] جواهر الكلام: ج 7. ص 2.
[[437]] سورة العنكبوت: آية45.
[[438]] من لا يحضره الفقيه: ج 1. باب 30. حديث 16. ص136.
[[439]] سورة القصص: آية41.
[[440]] وفيات الأعيان لابن خلكان: م 2. ص 160. ط بيروت. تاريخ الفكر العربي. ص
335.
ـ وفيها يقول ابن سينا:
هبطت اليـــــكَ من المحـــــلِّ الأرفــع
محجوبة عن كــلِّ مقلـــــــــة عـــارفٍ
وصلـــت على كره إليـــــــــك وربَّـم
أنفــــت وما أنست فلمـــــــا واصلت
ورقـــاء ذات تعــــززٍ وتـمنـــــــــــــــعِ
وهــي الـتي سفـــــرت ولم تتبرقــــعِ
كِرهت فراقك وهي ذات تفجـــــــعِ
ألـفت مــجاورة الخراب البلقـــــــــعِ
إلى أن قال:
حتى إذا قـــــرب المـسيــــر إلى الحمــى ودنا الـرحيل إلى الفـضاء الأوســـعِ
سجعت وقد كشف الغطاء فأبـصرت ما لـيس يدرك بالـعيــون الهـجَّـــــعِ
إلى أن ختم هذه المقطوعة الرائعة بقوله:
وهي التي قطع الزمــــان طريقهـــــــا حتى لقــــد غـربــــت بـغيــر المطلـعِ
فكأنهــــا بــــــــرقٌ تـألـــق بالحمـــــــى ثــم انـطوى فكأنــــه لـــم
يلمــــــــعٍ
[[441]] انظر الأنوار القدسية للشعراني: ج 1. ص 64. بنفس المضمون.
[[442]] سورة البقرة: آية255.
[[443]] سورة الذاريات: آية56.
[[444]] البحار للمجلسي: ج 18. باب 3. حديث 86. ص 382.
[[445]] انظر نحوه نور الأبصار للشبلنجي: ص 45 ـ مجمع البيان للطبرسي: ج 3 م 2. ص
66. ط بيروت.
[[446]] لعل المقصود هنا المستوى الخامس وليس الرابع لأن النسخة د حصل فيها اشتباه
فتكرر ذكر المستوى الثاني مرتين أثناء التعداد لاحظ الصفحة 253 والصفحة 255 من
النسخة د. وقد تم الإلتفات إلى هذا الإشتباه في الطبعة الثانية المحققة وصحح
الترقيم ولكن لم يلتفت في هذا الموضع الى الإشتباه المترتب على ذلك على اعتبار أن
المؤلف في النسخة د كان لديه أربع مستويات وليست خمسة ومقصوده كما هو ظاهر من سياق
الحديث في هذه الفقرة هو المستوى الأخير منها وهو في الواقع المستوى الخامس. ه
[[447]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 366. مسألة 1207 و 1208.
[[448]] انظر المصدر السابق: مسألة 1209.