[ 274] الوسائل: ج 2 م 3. الباب 42 من أبواب أحكام المساجد. حديث 1.
[ 275] الوسائل: ج 1 م 1. الباب 18 من أبواب مقدمة العبادات. حديث3.
[276 ] مصباح المتهجد للطوسي: ص 551. ط حجري ـ مفاتيح الجنان للقمي: ص 467. نقلاً
عن التهذيب.
[277] الوافي للفيض الكاشاني: م 1 ج 3. باب صفات المؤمن. ص37 ــ المحاسن للبرقي:
الباب 1 من كتاب المأكل: حديث 2ـــ الأربعون لإبراهيم الخوئي: ص 121. ط حجري. نقلاً
عن الوسائل.
[278 ] الوسائل: ج 2 م 3. الباب 3 من أبواب أفعال الصلاة. حديث 6 ـ جواهر الكلام: ج
7. ص 22.
[279] ثواب الأعمال وعقاب الأعمال للصدوق: ص 44. ط النجف.
[280] الوسائل: ج 2 م 3. الباب29 من أبواب أعداد الفرائض. حديث 3.
[281] منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة لحبيب الله الخوئي: ج 2. ص 60.
[282] في النسخة د: كلمة أيام هنا غير موجودة.
[283] سورة التوبة: آية36.
[284] سورة الإسراء: آية78.
[285] انظر ما وراء الفقه: ج 2 ق 2. ص 132.
[286] أي إنه رأي الكثير من الفقهاء. إلا أن رأي سماحة المؤلف هو امتداد وقت غسل
الجمعة إلى الغروب. انظر منهج الصالحين: ج 1. ص 119.
[287] وهذا القول ناتج عن أحاديث كثيرة تحث على استعجال الخير فمنها ما ورد عن
الإمام الباقر حيث قال: قال رسول الله : إن الله يحب من الخير ما يعجل. الوافي
للفيض الكاشاني: م 1 ج 3. باب تعجيل فعل الخير. ص 73.
[288] سورة آل عمران: آية17.
[289] سورة الإسراء: آية78.
[290] سورة المزمل: آية6.
[291] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 202. مسألة 685.
[292] الوسائل: ج 2 م 3- الباب 4 من أبواب أحكام المساجد- حديث 3, ص 483.
[293] انظر نحوه الوسائل: ج 2 م 3. الباب 2 من أبواب أحكام المساجد. حديث 5. ص 479.
[294] الوسائل: ج 2 م 3. الباب 5 من أبواب أحكام المساجد. حديث 1. ص 483.
[295] ثواب الأعمال للصدوق: ص 30 ـ 31 ـ الوسائل: ج 2 م 3. أبواب أحكام المساجد.
الباب52. حديث 3. ص 536. والباب 57. حديث 2. ص 543. والباب 44. حديث 11. ص 524.
والباب 64. حديث 2. ص 551. والباب 30. حديث 2 و 3 و 4. ص 510.
[296] مستمسك العروة الوثقى للسيد محسن الحكيم: ج 5. ص 519. نقلاً عن أبواب الجنان
للشيخ خضر الشلال. الفصل الثامن من الباب الثالث.
[297] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 210 ـ 211.
[298] الميضاة: بالكسر مع القصر والمد: الموضع يتوضأ فيه. والميضاة:ـ المطهرة يتوضأ
منها. [أقرب الموارد: م 2. ص 1460. مادة وضأ].
[299] أعهده: أمنه. وتعاهده: تفقده وتحفظ به. [أقرب الموارد: م 2. ص 842. مادة
عهد]. وفي الحديث [تعاهدوا نعالكم عند أبواب مساجدكم]. [مجمع البحرين: ج 3. ص 117.
مادة عهد] أي أمنوها او احفضوها عند باب المسجد ولا تدخلوا وأنتم لابسوها. والمهم
أن لا يدخل إلى المسجد وفي نعله وسخ أو نجاسة.
[300] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ص 212. مسألة 714 ـ 715.
[301] انظر المصدر السابق: مسألة 715.
[302] ومنهم الشيخ محمد حسن النجفي [صاحب كتاب الجواهر] حيث يقول في جواهره: [وأما
النافلة فالمشهور بين الأصحاب نقلاً عن الكفاية وعن غيرها وتحصيلاً أنها بالعكس من
الفريضة بمعنى أفضلية صلاتها في البيت مثلاً من المسجد.... ولقول النبي في وصيته
المروية عن المجالس بإسناده بعد ما ذكر فضل الصلاة في المسجد الحرام ومسجده
[والأفضل من هذا كله صلاة يصليها الرجل في بيته حيث لا يراه إلا الله عزَّ وجل يطلب
بها وجه الله ـ إلى أن قال ـ يا أباذر إن الصلاة النافلة تفضل في السر على العلانية
كفضل الفريضة على النافلة] [الوسائل: الباب 69 من أبواب أحكام المساجد. حديث 7] إذ
لا ريب في أنها في البيت أخفى منها في المسجد الذي هو محل المترددين. انتهى. جواهر
الكلام: ج 14. ص145.
[303] سورة الحج: آية26.
[304] في النسخة د: والجواب عن ذلك: أن ... .
[305] سورة لقمان: آية11.
[306] سورة الحجر: آية29.
[307] الوسائل: ج 2 م 3. الباب3 من أبواب أحكام المساجد. حديث 1. ص 480.
[308] كشف الغمة للأربلي: ج 2. ص 383 ـــ الإرشاد للمفيد: ص 283.
[309] في النسخة د: أعطي له.
[310] في النسخة د: بدل كلمة [إنها] كلمة [هي].
[311] الوسائل: ج 1 م 1. الباب 5 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 10 ـ منية المريد
للشهيد الثاني: ص 42 ـ جامع السعادات: ج 3. ص 112.
[312] نفس المصادر السابقة.
[313] أصول الكافي: ج 2. باب 34 من كتاب الإيمان والكفر. حديث 3. ص 72 ـ مجمع
البحرين: ج 6. ص 279. مادة ظن.
[314] انظر شرائط الساتر في منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 190.
[315] انظر أصول الكافي: ج 2. ص 10. حديث 1. وص 12. باب فطرة الخلق على التوحيد.
وفيه أربعة أحاديث. منها ما ورد بإسناده عن زرارة عن أبي جعفر قال: سألته عن قول
الله عزَّ وجل: حنفاء لله غير مشركين به؟ قال: الحنيفة من الفطرة التي فطر الله
الناس عليها, لا تبديل لخلق الله, قال: فطهرهم على المعرفة به, قال زرارة: وسألته
عن قول الله عزَّ وجل: وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم
ألست بربكم قالوا بلى؟ قال: أخرج من ظهر آدم ذريته إلى يوم القيامة فخرجوا كالذر
فعرفهم وأراهم نفسه ولو لا ذلك لم يعرف أحد ربه وقال: قال رسول الله كل مولد يولد
على الفطرة, يعني المعرفة بأن الله عز وجل خالقه, كذلك قوله: ولئن سألتم من خلق
السماوات والأرض ليقولنَّ الله.
وبإسناده عن أبي عبد الله الصادق في قول الله عز وجل: [فطرة الله التي فطر الناس
عليها] قال: فطرهم على التوحيد.
[316] من لا يحضره الفقيه: ج 1. باب 44. حديث 1. ص 183.
[317] من لا يحضره الفقيه: ج 1. باب 44. حديث 53. ص 195 ــــ عيون أخبار الرضا.
للصدوق: ج2 . ص 103.
[318] سورة آل عمران: آية18.
[319] سورة الإخلاص: آية1.
[320] سورة الأنفال: آية32.
[321] سورة الفتح: آية29.
[322] سورة المنافقون: آية1.
[323] سورة النساء: آية79.
[324] المحتضر للحسن بن سليمان الحلي: ص 38 و 165 ـــ مختصر بصائر الدرجات: ص 125.
[325] سورة التوبة: آية111.
[326] سورة فاطر: آية32.
[327] سورة الأعراف: آية181.
[328] انظر نحوه في الوسائل: ج 2 م 3. الباب 8 من أبواب أعداد الفرائض. حديث 10 و
13.
[329] جواهر الكلام: ج 7. ص 2.
[330] من لا يحضره الفقيه للصدوق: ج 1. الباب 30. حديث 16. ص 136.
[331] انظر نحوه في الوسائل: ج 1 م 1. الباب 8 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 8.
[332] الوسائل: ج 2 م 3. الباب 10 من أبواب أعداد الفرائض. حديث 8.
[333] مستدرك الوسائل: الباب59 من أبواب آداب الحمام. حديث 9 ـــ جامع السعادات
للنراقي: ج 2. ص 20.
[334] انظر نحوه الوسائل: ج 2 م 3. الباب 2 من أبواب أعداد الفرائض. حديث 3. ص 7.
[335] نفس المصدر: حديث 2. ص 6 ـــ من لا يحضره الفقيه: ج 1. باب 30. حديث 5. ص
134.
[336] سورة الضحى: الآية11.
[337] الوسائل: ج 2 م 4. الباب13 من أبواب الآذان والإقامة. حديث 9 و 11.
[[338]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 217.
[[339]] أصول الكافي: ج 2. باب الدعاء قبل الصلاة. حديث 2. ص 544 ـــ الباقيات
الصالحات على هامش مفاتيح الجنان ص25.
[[340]] المصباح للكفعمي: الفصل الثالث. ص 14 ـ مفتاح الفلاح: ص 46.
[[341]] انظر نحوه في مفتاح الفلاح للبهائي: ص 46.
[[342]] المصباح للكفعمي: الفصل الثالث. ص 15 ـــ مفتاح الفلاح: ص 47.
[[343]] مفتاح الفلاح: ص 49. نقلاً عن الكافي ـــ الباقيات الصالحات على هامش
مفاتيح الجنان: ص28.
[[344]] مفتاح الفلاح: ص 50 نقلاً عن الكافي ـــ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص28.
[[345]] مفتاح الفلاح: ص 50 نقلاً عن الكافي ـــ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص28.
[[346]] سورة النحل: الآية98.
[[347]] سورة الأعراف: آية200.
[[348]] الوسائل: ج 2 م 4. الباب 20 من أبواب القراءة في الصلاة. حديث8.
[[349]] مفتاح الفلاح: ص 53 نقلاً عن الكافي ـــ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص31.
[[350]] الحقائق للفيض الكاشاني: ص 236.
[[351]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 252 و 253. مسألة 837 و 838 و 839.
[[352]] مفتاح الفلاح: ص 54 نقلاً عن الكافي ـــ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص32.
[[353]] الوسائل: ج 2 م 4. الباب17 من أبواب السجود. حديث 4.
[[354]] مفتاح الفلاح: ص 55 ـ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص 32.
[[355]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 258. مسألة 850 و 851 و 852.
[[356]] مفتاح الفلاح: ص 55 ـ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص 32.
[[357]] مفتاح الفلاح: ص 56 ـ الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص 33.
[[358]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ص 259 . مسألة 855.
[[359]] انظر المصدر السابق: ص 259. مسألة 856.
[[360]] المصباح للكفعمي: الفصل السادس. ص 27.
[[361]] الوافي للفيض الكاشاني: م 1 ج 3. باب الشكر. ص 68 ـ أصول الكافي: ج 2. باب
الشكر. حديث 15. ص 96.