[[449]] جواهر الكلام: ج 6. ص 60 نقلاً عن هامش الغدير للأميني: ج 10. ص 360. ط
طهران. وعن شرح المقاصد للتفتازاني: ج 2. ص 275.
[[450]] البحار للمجلسي: ج 2. ص 63. و ج 95. ص 361. و ج 98. ص 414 ـ مفاتيح الجنان
للشيخ القمي: ص 167.
[[451]] انظر صحيح مسلم: كتاب الأمارة. باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين عند ظهور
الفتن وفي كل حال وتحريم الخروج على الطاعة ومفارقة الجماعة. فيه عدة أخبار في ذلك
ـــ ومسند أحمد: حديث 12871 ـ وانظر البحار: ج 2. ص 266 و ج 66. ص 349. و ج 88. ص
87.
[[452]] سورة النساء: آية59.
[[453]] الإقتصاد للشيخ الطوسي.ص213. الوسائل: ج 18 م 18. الباب 6 من أبواب صفات
القاضي. حديث 30. وفيه ينقل بإسنادعن علي قال: قال رسول الله 9 ستفترق أمتي على
ثلاثة وسبعين فرقة, فرقة منها ناجية والباقون هالكون, والناجون الذين يتمسكون
بولايتكم,ويقتبسون من علمكم,ولا يعملون برأيهم, فأولئك ما عليهم من سبيل.
[[454]] أصول الكافي: ج 2 ص 163. حديث 1 ـ البحار للمجلسي: ج 74. ص337. حديث 116.
[[455]] انظر نحوه في منة المنان للمؤلف: ج 1. ص 32 نقلاً عن [الأربعون حديثاً
لإبراهيم الخوئي: ص 231].
[[456]] أصول الكافي للكليني: ج 2. ص 317. حديث 25.
[[457]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 361. مسألة 1187.
[[458]] في النسخة د: وهذا.
[[459]] سورة النحل: آية120.
[[460]] كشف الكربة لأبي الفرج الحنبلي: ص 22.
[[461]] وفيات الأعيان لابن خلكان: م 2 ص 160. ط بيروت.
[[462]] هذا ما عليه فتوى المشهور من الفقهاء. إلا أن سماحة المؤلف أفتى بخلافه، أي
عدم جريان حكم الوطن على الوطن الشرعي, وإن امتلك فيه بيتاً أو أرضاً قد استوطنها
ستة أشهر فصاعداً. [انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج1.ص383 و ص384. مسألة 1272].
[[463]] سورة التغابن: الآية14 .
[[464]] كشف الكربة لأبي فرج الحنبلي: ص 5 نقلاً عن مسلم في صحيحه وعن أبي بكر
الأجري. وعن الترمذي في سننه. وعن الطبراني من حديث جابر عن النبي 2. وعن أحمد في
مسنده.
[[465]] وهذا القول ناتج عن قول رسول الله 2 حيث يخاطب ابن عمر فيقول: [كن في
الدنيا كأنك غريب أو كعابر سبيل وعد نفسك من الموتى ...] مشكاة الأنوار للطبرسي.
الباب التاسع. فصل 9. ص 304. وفي قول آخر له 2 يخاطب به أبا ذر فيقول: [كن في
الدنيا كأنك غريب وعد نفسك من الموتى ...]. إرشاد القلوب للديلمي. الباب الثاني. ص
16.
[[466]] وفيات الأعيان لابن خلكان: م 2. ص 160. ط بيروت.
[[467]] انظر نحوه في المحاسن للبرقي: الباب37 من كتاب السفر. حديث 3. ص 311.
[[468]] الأصول الأصيلة للمولى الفيض الكاشاني: ص 167. ه
[[469]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 371.
[[470]] أي في الأماكن الأربعة وهي: مكة [المسجد الحرام] والمدينة [المسجد النبوي]
ومسجد الكوفة والحائر الحسيني [في كربلاء] كما تدل عليها الكثير من الأخبار. انظر
مثلاً الوافي للفيض الكاشاني: م 2 ج 5. باب إتمام الصلاة في الحرم الأربعة. ص33 ـ
34. ومصباح المتهجد: ص 509.
[[471]] نفس المصدر
[[472]] سورة البقرة: آية199.
[[473]] سورة البقرة: آية196.
[[474]] سورة يوسف: آية80.
[[475]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 391.
[[476]] سورة التوبة: آية36.
[[477]] الوافي للفيض: م 1 ج 3 باب المداومة على العبادة. ص69. وفيه بإسناده عن أبي
عبد الله : إذا كان الرجل على عمل فليدم عليه سنة, ثم يتحول عنه إن شاء إلى غيره.
وذلك أن ليلة القدر يكون فيها في عامه ذاك ما شاء الله أن يكون.
[[478]]هذا البيت مع بيتين آخرين ــ مع تقديم وتأخير ــ تنسب الى أربعة شعراء هم
حسب تأريخ وفاتهم:
* لبيد بن ربيعة بن مالك أبو عقيل العامري المتوفى سنة 41 هـ. أحد شعراء الجاهلية
من أهل نجد أدرك الإسلام ووفد على النبي ولم يقل شعراً بعد إسلامه سوى بيت. سكن
الكوفة وعاش عمراً طويلاً وهو أحد أصحاب المعلقات.
* عبدالله بن المبارك بن واضح الحنظلي بالولاء التميمي المورزي. 118 هـ ــ 181 هـ.
الحافظ جمع الحديث والفقه وله تصانيف عدة.
* أبو العتاهية إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي. 130 هـ ــ 211 هـ. شاعر
مكثر من طبقة بشار وأبي نؤاس كان يجيد القول في الزهد والمدح ولد ونشأ قرب الكوفة
وسكن بغداد.
* محمود بن حسن الوراق المتوفى سنة 220 هـ. شاعر عباسي مشهور وهو من بغداد أكثر
شعره في المواعظ والحكم.
والأعم الأغلب من المصادر الأدبية تنسب هذه الأبيات الى أبي العتاهية لاحظ كتاب
الأغاني لأبى الفرج الأصفهاني الجزء الرابع. وكذلك طبقات الشعراء لابن المعتز ص
348.
[[479]] انظر مثلاً ما وراء الفقه: ج 3 ق 1. ص 69.ه
[[480]] جواهر الكلام: ج 7. ص 2.
[[481]] سورة يوسف: آية105.
[[482]] سورة النحل: آية118.
[[483]] سورة فصلت: آية53.
[[484]] سورة يس: آية30.
[[485]] سورة الزمر: آية56.
[[486]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 322.
[[487]] سورة الأحزاب: آية11.
[[488]] سورة البقرة: آية214.
[[489]] سورة البقرة: آية214.
[[490]] الوافي للفيض: م 1 ج 1. ص 7 ـ جامع السعادات: ج 1. ص 45.
[[491]] البحار للمجلسي: ج 98. ص 88. حديث 2.
[[492]] الوسائل: ج 3 م 5. الباب الأول من أبواب صلاة الكسوف والآيات. حديث 10.
[[493]] في النسخة د: بهما.
[[494]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 326. مسألة 1071 و1072 و1073.
[[495]] في النسخة د: من.
[[496]] جواهر الكلام: ج 7. ص 418.
[[497]] سورة الجمعة: آية10.
[[498]] سورة فاطر: آية18.
[[499]] انظر نحوه في الوسائل: الباب16 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 2.
[[500]] سورة البقرة: آية286.
[[501]] تبكيتهم: أي تقريعهم وتعنيفهم [أقرب الموارد: م 1. ص 56. مادة بَكَتَ]
[[502]] سورة الجمعة: آية9.
[[503]]من لا يحضره الفقيه للصدوق: ج 1. باب57. حديث 46. ص 276ــ الوسائل ج7.الباب6
من أبواب صلاة الجمعة وآدابها. حديث3 .حيث ذكر بإسناده عن الفظل بن شاذان عن الرضا
عليه السلام قال: إنما صارت صلاة الجمعة .... ولأن الجمعة عيد، وصلاة العيد ركعتان,
ولم تقصر لمكان الخطبتين.
[[504]] هذه الأبيات لإبراهيم بن أدهم. كما في كشف الكربة لأبي فرج الحنبلي: ص 27.
أما نسبتها إلى رابعة العدوية فقد ناقشنا ذلك في تحقيقنا لكتاب [أضواء على ثورة
الحسين] لسماحة المؤلف فراجع.
[[505]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب الأول من أبواب الصوم المندوب. حديث 7. ص 290.
[[506]] انظر نحوه في الوسائل: ج 1 م 1. الباب 22 من أبواب مقدمة العبادات. حديث 1.
[[507]] بحار الأنوار: ج 6. أبواب الأموات. الباب 6. الحديث 29. ه
[[508]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب الأول من أبواب الصوم المندوب. حديث 1. ص 289 ـ
المصباح للكفعمي: الفصل 45. ص646.
[509] انظر نحوه في البحار: ج 66. ص 336. حديث 25. و ج 95. ص 271. حديث 35.
[[510]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب الأول من أبواب الصوم المندوب. حديث 1. ص 289 ـ
المصباح للكفعمي: الفصل 45. ص646.
[[511]] سورة الأعراف: آية32.
[[512]] البحار للمجلسي: ج 98. ص 88. حديث 2.
[[513]] البحار للمجلسي: ج 95. ص 361. حديث 18 ـ مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 167.
[[514]] سورة الأعراف: آية201.
[[515]] سورة البقرة: آية250.
[[516]] سورة يونس: آية58.
[[517]] سورة البقرة: آية82.
[[518]] سورة المائدة: آية119.
[[519]] سورة ق: آية35.
[[520]] سورة الإسراء: آية12.
[[521]] سورة الشورى: آية24.
[[522]] سورة الزمر: آية68 ـ 69.
[[523]] سورة الزمر: آية73 ـ 74.
[[524]] سورة الحج: آية26.
[[525]] سورة الحجر: آية29.
[[526]] سورة الفتح: آية29.
[[527]] سورة الأعراف: آية156.
[[528]] سورة آل عمران: آية21.
[[529]] سورة آل عمران: آية113.
[[530]] سورة لقمان: آية11.
[[531]] الصحيفة السجادية: دعاء رقم 45. ص 242. ط بغداد سنة 1988.
[[532]] مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 172.
[[533]] نفس المصدر: ص 174.
[[534]] قار: [قراراً وقروراً وقراً وتقراراً وتقرة]: ثبت وسكن. [أقرب الموارد: م
2. ص 982. مادة قرر].
[[535]] منصرم: انصرم أي مضى. [أقرب الموارد: م 1. ص 645. مادة صرم].
[[536]] سورة البقرة: آية184.
[[537]] من قصيدة للشاعر معقر بن حمار البارقي وهو شاعر جاهلي من شعراء الجودة
المقلين. [المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء لأبي القاسم الحسن بن بشر الآمدي
المتوفى سنة 370 هـ].ه
[[538]] سورة البقرة: آية185.
[[539]] سورة الأحزاب: آية36.
[[540]] سورة النمل: آية78.
[[541]] سورة الجمعة: الآية10.
[[542]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب الأول من أبواب الصوم المندوب. حديث 16 ص 292.
[[543]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 2. ص 19. مسألة 45.
[[544]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب 2 من أبواب آداب الصائم. حديث 2. ص 98.
[[545]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب 11 من أبواب آداب الصائم. حديث 13. ص 119.
[[546]] حبانا: الحباء: القرب والإرتفاع، وعليه حمل قوله: [أعلاهم درجة وأقربهم
حبوة زوار ولدي علي ] أي أعلاهم وأرفعهم عند الله. [مجمع البحرين: ج 1. ص94. مادة
حبا].
[[547]] الصحيفة السجادية: دعاء رقم 44. ص 225. ط بغداد. لسنة 1988.
[[548]] الوفادة: القدوم. وفي الدعاء [أنا عبدك الوافد عليك] أي الوارد القادم
إليك، وفي الحديث [حق الصلاة أن تعلم أنها وفادة إلى الله تعالى]. [مجمع البحرين: ج
3. ص 163. مادة وفد].
[[549]] برما: بالتحريك سأم وضجر. [أقرب الموارد: م 1. ص 40. مادة بَرَمَ].
[[550]] غبر غبوراً: مكث وبقي. [أقرب الموارد: م 2. ص 858. مادة غَبَرَ].
[[551]] الصحيفة السجادية: دعاء رقم 45. ص 233. ط بغداد لسنة 1988.
[[552]] مصباح المتهجد للطوسي: ص 531 ـ مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 184.
[[553]] مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 201.
[[554]] مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 201 ـ 202.
[[555]] مصباح المتهجد: ص 426. ط حجري ـ المصباح للكفعمي: الفصل 45. ص 625.
[[556]] سورة الحشر: آية24.
[[557]] سورة يس: آية36.
[[558]] سورة الأنعام: آية1.
[[559]] سورة الأنعام: آية95.
[[560]] سورة الرعد: آية16.
[[561]] سورة غافر: آية62.
[[562]] سورة النحل: الآيات 4 ـ 8.
[[563]] سورة الكهف ـ آية109.
[[564]] سورة الفاتحة ـ آية2.
[[565]] في سورة الفاتحة: آية2. والأنعام: آية6. ويونس: آية10. والصافات: آية182.
وغافر: آية65. والزمر: آية75.
[[566]] مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 225.
[[567]] سورة القصص: آية20.
[[568]] مفاتيح الجنان للشيخ القمي: ص 225.
[[569]] مفاتيح الجنان: ص 225 ـ 226.
[[570]] نفس المصدر: ص 227.
[[571]] نفس المصدر: ص 228.
[[572]] الصحيفة السجادية: دعاء رقم 46. ص 251. ط بغداد لسنة 1988.
[[573]] مستدرك الوسائل: الباب 95. من أبواب آداب الحمام. حديث 9.
[[574]] سورة البقرة: آية286.
[[575]] الوسائل: ج 3 م7. الباب الأول من أبواب من يصح منه الصوم. حديث 4. ص
124.وفيه يقول بإسناده عن أبي عبد الله الصادق . قال: [قال رسول الله 9] إن الله عز
وجل تصدق على مرضى أمتي ومسافريها بالتقصير والإفطار, أيسر أحدكم إذا تصدق بصدقة أن
ترد عليه؟!.وفي حديث 5 عنه : أن رجلاً أتى النبي 9 : فقال يا رسول الله أصوم رمضان
في السفر؟. فقال:لا. فقال: يارسول الله إنه علي يسير. فقال رسول الله 9 : إن الله
عزَّ وجلَّ تصدق على مرضى أمتي ومسافريها بالإفطار في شهر رمضان, أيحب أحدكم لو
تصدق بصدقة أن ترد عليه؟!.وفي حديث 12 عن الصادق قال رسول الله 9 : إن الله عزَّ
وجلَّ أهدى إليّ وإلى أمتي هدية لم يهدها إلى أحد من الأمم كرامة من الله لنا.
قالوا وما ذلك يارسول الله؟. قال: الإفطار في السفر والتقصير في الصلاة. فمن لم
يفعل فقد ردَّ على الله عزوجل هديته .
[[576]] نفس المصدر.
[[577]] سورة البقرة: آية286.
[[578]] سورة البقرة: آية184.
[[579]] ديوان أمير المؤمنين: ص93. ط بيروت.
[[580]] نقل عن أبي الحسن علي بن فضال المجاشعي النحوي قوله:إن تلقـــك الغربـــة
في بلدةٍ يجمهــوا فيـــك على بغضهمفدارهم مادمت في دارهم وأرضهم مادمت في
أرضهمانظر ذيل تأريخ بغداد لابن النجار البغدادي المتوفى 643 هـ.: ج 5. ص 63. دار
الكتب العلمية. بيروت ــ لبنان. ه
[[581]] الوسائل: ج 4 م 7. الباب الأول من أبواب من يصح منه الصوم. حديث 10 و 11. ص
126.
[[582]] البحار للمجلسي: ج 100. ص 418. حديث 69.
[[583]] البحار للمجلسي: ج 17. ص 39. و ج 11. ص 256. و ج 25. ص 205 ـ منهاج البراعة
للخوئي: ج 2. ص103.
[[584]] سورة الضحى: آية11.
[[585]] سورة البقرة: آية45.
[[586]] انظر نحوه البيان والتبيين للجاحظ: ج 3. ص 170. ط مصر.
[[586]]انظر نحوه البيان والتبيين للجاحظ: ج 3. ص 170. ط مصر.