[[106]] ج 1. ق 1. ص71.
[[107]] سورة المدثر: آية4.
[[108]] الوسائل: ج 1 م 1. الباب 8 من أبواب الوضوء. حديث 8.
[[109]] سورة المائدة: آية6.
[[110]] سورة البقرة: آية222.
[[111]] سورة البقرة: آية222.
[[112]] الوسائل: ج 1. كتاب الطهارة. أبواب أحكام الخلوة. الباب . وفيه عدة روايات
في أسباب نزول الآية منها ما أورده
بإسناده عن محمد بن علي بن الحسين قال : كان الناس يستنجون بالأحجار فأكل رجل من
الأنصار طعاماً، فلان بطنه
فاستنجى بالماء فأنزل الله تبارك وتعالى فيه [إِنّ الله يُحِبُ التَّوابينَ ويُحِبُ
المُتطهِرِّينَ] فدعاه رسول الله 9 فخشى الرجل أن يكون
قد نزل فيه أمرٌ يسوءه فلما دخل قال له رسول الله 9 : هل عملت في يومك هذا شيئاً ؟
قال : نعم يا رسول الله، أكلت طعاماً فلانَ
بطني فاستنجيت بالماء. فقال له : أبشر فإنَّ الله تبارك وتعالى قد أنزل فيك [إِنّ
الله يُحِبُ التَّوابينَ ويُحِبُ المُتطهِرِّينَ] فكنت أنت
أول التوابين وأول المتطهرين. ويقال : إنَّ هذا الرجل كان البراء بن معرور
الأنصاري. باب 34. ه
[[113]] سورة آل عمران: آية55.
[[114]] سورة الأعراف: آية82.
[[115]] سورة الأحزاب: آية53.
[[116]] سورة الأحزاب: آية33.
[[117]] سورة التوبة: آية103.
[[118]] سورة البينة: آية2.
[[119]] سورة الإنسان: آية21.
[[120]] سورة الحج: آية26.
[[121]] سورة الفرقان: آية48.
[[122]] سورة هود: آية78.
[[123]] سورة المدثر: آية4.
[[124]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 9 ـ نقلاً عن [من لا يحضره الفقيه].
[[125]] انظر نحوه البحار للمجلسي: ج 76. ص 203. حديث 20.
[[126]] انظر نحوه البحر للمجلسي: ج 97. ص 146. حديث4.
[[127]] سورة آل عمران: الآيات 190 ــ 194.
[[128]] الباقيات الصالحات لعباس القمي على هامش مفاتيح الجنان: ص16.
[[129]] المصباح للكفعمي: الفصل 14. ص 64. الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص16.
[[130]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 16. الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان:
ص16 و 17.
[[131]] الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص17.
[[132]] المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 10. الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح
الجنان: ص 18.
[[133]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 22. مسألة 70 و 71.
[[134]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ج 1. ص 24.
[[135]] الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص 18.
[[136]] نفس المصدر: ص 19. الوسائل: ج 1 م 1. الباب 18 من أبواب أحكام الخلوة. حديث
1. ص235.
[[137]] الوسائل: ج 1 م 1. الباب 18 من أبواب أحكام الخلوة. حديث 1.
[[138]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص300. الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان:
ص19.
[[139]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 301. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني ص10.
[[140]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص300. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني ص10.
[[141]] مفتاح الفلاح للبهائي : ص 302. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني ص10.
[[142]] الوسائل: ج 1 م 1. كتاب الطهارة: أبواب السواك.
وقد ذكر فيها ثلاثة عشر باب في استحباب السواك وذم تركه وقد ذكر في الباب الأول
أربعون حديث منه: ما ذكره في الحديث
رقم 16 بسنده عن الإمام الصادق حيث قال: [قال رسول الله 2 : مازال جبريل يوصيني
بالسواك حتى ظننت أنه سيجعله
فريضة]. وذكر أيضاً في الحديث رقم12 بسنده عن بي عبد الله الصادق قال: [في السواك
أثنى عشر خصلة: هو من السنة،
ومطهرة للفم، ومجلاة للبصر، ويرضي الرب، ويذهب بالغم[البلغم]، ويزيد في الحفظ،
ويبيض الأسنان، ويضاعف الحسنات،
ويذهب بالحفر، ويشد اللثة، ويشهي الطعام، ويفرح الملائكة] انتهى.
[[143]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 22. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني ص 10.
[[144]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 22. الباقيات الصالحات للقمي على هامش مفاتيح
الجنان: ص21.
[[145]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 28. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 10.
[[146]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 29. الباقيات الصالحات للقمي على هامش مفاتيح
الجنان: ص21.
[[147]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 29. الباقيات الصالحات على هامش مفاتيح الجنان: ص
22.
[[148]] انظر منهج الصالحين للمؤلف : ج 1. ص53. مسألة189.
[[149]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص29. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 10.
[[150]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص29. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 10.
[[151]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص30. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 10.
[[152]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 30. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 11.
[[153]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 30. المصباح للكفعمي: الفصل الثاني. ص 11.
[[154]] مفتاح الفلاح للبهائي: ص 26 و 27. الباقيات الصالحات للقمي على هامش مفاتيح
الجنان: ص23.
[[155]] انظر نحوه الوسائل: ج 1 م 1. الباب 11. من أبواب الوضوء. حديث3.
[[156]] انظر منهج الصالحين للمؤلف: ص 54. مسألة189.
[[157]] سورة المائدة: آية31.
[[158]] انظر دعائم الإسلام: ص 114.
[[159]] إنَّ الأغسال المذكورة [أغسال المستحاضة وغسل مس الميت] مجزية عن الوضوء
على ري سماحة المؤلف. انظر
منهج الصالحين ص79 مسألة 265 ـ 266 وص 118 مسألة389. وأما الوجوه الفقهية المشار
إليها فإنها تعطي حكمً استحبابي
لضمِّ الوضوء إلى هذه الغسال.